HOLD TIME FOR ME

فراديك
أنغولا - ألمانيا - إسبانيا

ملخص

أنغولا بعد الثروة النفطية، بينما تنهار لواندا في ظل الأزمة السياسية ونقص الطاقة، يحاول المصور الحزين توينتي أيت الهرب من حالة الحزن الذي تعيشه عائلته بقبوله القيام بمهمة غير واضحة: أن يعثر على عالمة الأحياء الكوبية زوالا التي اختفت أواخر السبعينيات خلال رحلة استكشافية سرية تستهدف إيجاد عاصمة جديدة لأنغولا. كانت زوالا تجري أبحاثا حول شبكات الميسيليوم وحول الطاقة التي يتم إنتاجها من الفطر. بينما تنفصل لواندا عن القارة وترفع شعارات مطالبة بالاستقلال، يعثر توينتي أيت على زوالا دون أن يكشف عن طبيعة مهمته. يقومان معا برحلة تجتمع خلالها زوالا مع رفاقها السابقين، كما تكشف عن مخاوف وأحزان مشتركة بينهما. عندما اعترف توينتي أيت لزوالا بسبب وجوده، تتركه هذه الأخيرة، لكنه يلحق بها إلى مدينة سريالية في الصحراء. هناك، تموت زوالا في سلام، ويتصل توينتي أيت بوالدتها على عجل ليتصالح مع ماضيه.

روائي
الفيلم الثاني
إنتاج

SEERA Films (ألمانيا)
لورا كلوكنر
laura@seerafilms.org 

الإنتاج المشترك

Uika Filmes (أنغولا)
كامي لارا
larakamy@gmail.com 

Migranta Films (إسبانيا)
matheusphillip@gmail.com 

كلمة المخرج

أكتب انطلاقا من الأحلام ومن الذكريات. في فيلم Hold Time for Me، أتخيل مستقبلا قريبا حيث أصبحت العواقب الوخيمة للتغيرات المناخية حتمية. مع ذلك، يمكن للأمل أن يظهر من طرق جديدة تتبادى من حيث لا نتوقع. الفيلم ولد من رغبة شبه طوباوية نتجت عن اندماج بين الذاكرة والشعر: فكرة «توقيف الزمن» لفترة تكفي لإعادة تمكين قدرتنا على تخيل شيء جديد. على الرغم من أن الأحداث الكارثية تمنع لواندا من الغرق لتصبح جزيرة في وسط المحيط الأطلسي، إلا أن الفيلم لن يتطلب مؤثرات خاصة باهظة الثمن. بل يتعلق الأمر بإنتاج في ديكور حقيقي أرغب من خلاله في أن أستمر في استكشاف التأثيرات العملية للسينما بشكل إبداعي استنادا إلى فيلمي السابق Air Conditioner. في هذا الوسط الشديد القسوة من الذكريات المفتوحة والعميقة، أستكشف الأحزان الشخصية والاجتماعية على أمل مواجهة ما يسميه فيرنر هيرزوغ «الحقيقة الشعرية المنتشية».

سيرة المخرج والمنتج

Fradique
فراديك
مخرج

عُرف المخرج الأنغولي فراديكي المقيم في برلين بفيلميه Independência (2015) وAir Conditioner (2020) الذين يستكشفان موضوعات الذاكرة والحداد والعدالة الاجتماعية في عوالم بائسة. تم عرض Air Conditioner، الذي بُث على منصة «موبي»، في مهرجان روتردام حيث لاقى استحسانا لدى النقاد. دافع فراديكي عن سينما الجنوب من خلال مشاركاته في المؤتمرات والمهرجانات الدولية وفي الجامعات، وهو أحد خريجي برنامج المواهب بمهرجان برلين وبمعهد Realness، عضو في Science New Wave و صناع الوسائط العالمية وشركة Film Independent، انضم مؤخرا إلى اللجنة الاستشارية لقسم «بانوراما» في مهرجان برلين لدورة 2024.

Laura Kloeckner
Laura Kloeckner
منتجة

لورا كلوكنر هي قيمة وباحثة ومنتجة. التحقت بشركة SEERA Films كشريكة بصفة منتجة إبداعية وذلك بعد أن عملت في DOX BOX  حيث أنتجت The Dream continues وDo Flowers Bloom after the Spring عملت في مهرجانات كبرى مثل مهرجان برلين، وفي قسم الصناعة في مهرجان لايبزيغ الدولي للفيلم الوثائقي وفيلم التحريك. تعمل أيضا في معرض «سافي» للفن المعاصر في برلين، حيث تولت مؤخرا مهمة منسقة لمعرض المنتدى الموسع ببرلين. حاصلة على شهادة الماجستير في الدراسات السياسية ودراسات ما بعد الاستعمار من معهد الدراسات الشرقية والإفريقية التابع لجامعة لندن.

الميزانية الإجمالية

€1200065

الميزانية المؤمنة

€47500

الشركاء

Global Media Makers, Film Independent, Science New Wave Fund

فترة ومواقع التصوير

فبراير 2025، أنغولا

التاريخ المتوقع لصدور الفيلم

يناير 2026

باقي المشاريع في مرحلة التطوير